Skip to content Skip to footer

إسلامية المعرفة – إسماعيل الفاروقي – سلسلة العلم والدين – الحلقة 17| د. عدنان إبراهيم

يهدف هذا الفيديو، بعنوان “إسلامية المعرفة – إسماعيل الفاروقي – سلسلة العلم والدين – الحلقة 17” للدكتور عدنان إبراهيم، إلى مناقشة حركة “أسلمة المعرفة”، وأصولها، والشخصيات الرئيسية المرتبطة بها، والانتقادات الموجهة إليها.

إليك تفصيل لأبرز النقاط:

  • أصل حركة أسلمة المعرفة [01:13]: تم الإعلان عن المفهوم رسميًا في عام 1977 خلال المؤتمر العالمي الأول للتربية الإسلامية في مكة المكرمة.
  • الشخصيات الرئيسية في المؤتمر [01:35]:
    • سيد حسين نصر
    • ضياء الدين سردار
    • إسماعيل راجي الفاروقي (الذي يُبرز كشخصية مركزية في مشروع أسلمة المعرفة).
  • خلفية الفاروقي ومنهجه [02:03]: كان الفاروقي أمريكيًا من أصل فلسطيني تلقى تعليمه في بيروت وأمريكا. كان منهجه في أسلمة المعرفة متجذرًا في إطار فقهي، تشريعي، وقانوني بشكل أساسي [02:37].
  • الفكرة الأساسية لأسلمة المعرفة [02:49]: تقترح الحركة أن المسلمين، الذين يمتلكون معتقدات وقيم ورؤية كونية مميزة تختلف عن الغربيين، بحاجة إلى “أسلمة” المعرفة. وهذا يعني أن الكثير من المعرفة الموجودة هي ذات طبيعة غربية.
  • المنظور التاريخي للعلماء المسلمين والمعرفة [04:47]: يشير المتحدث إلى أن العلماء المسلمين الأوائل تعاملوا بشكل نقدي مع العلوم الأجنبية (اليونانية، الهندية، الفارسية، الصينية)، وقاموا بتصحيحها والبناء عليها دون أن يكونوا مبهورين بها بشكل مفرط أو يركزوا فقط على ما إذا كانت هذه العلوم تتوافق مع التعاليم الدينية. وقد فهموا أن القوانين الطبيعية عالمية [06:21].
  • انتقادات لحركة أسلمة المعرفة [09:59]:
    • الاعتماد المفرط على الكليشيهات [10:22]: ينتقد المتحدث الاستخدام المتكرر للكليشيهات مثل “العبادة، الخلافة، والعمارة” دون برامج قابلة للتنفيذ وملموسة.
    • خلاف S.M.N. العطاس [11:03]: اعترض الدكتور سيد محمد نقيب العطاس (ويشار إليه أيضًا باسم “نقيب”) على أن يُنسب الفضل في الفكرة إلى الفاروقي، مشيرًا إلى أنه كتب عن الموضوع في وقت مبكر من عام 1969.
    • التركيز على العلوم الإنسانية والاجتماعية [16:16]: يلاحظ المتحدث أن أكثر من 95% من عمل المؤسسات التي تروج لأسلمة المعرفة كان حول العلوم الإنسانية والاجتماعية، مع القليل جدًا من الانخراط في العلوم البحتة أو الطبيعية.
    • نقص العمل المعرفي [17:10]: من الانتقادات الهامة غياب العمل المعرفي الجوهري، والذي يُعتبر حاسمًا للتأثير على المعرفة.
    • الفشل في تحقيق نتائج ملموسة [31:54]: على الرغم من عقود من الجهد والعديد من المنشورات، لم يكن هناك نمو حقيقي أو تأثير في تطوير العلوم الإنسانية الإسلامية.
  • إنشاء المؤسسات [14:09]: أدى مؤتمر عام 1977 إلى التوصية بإنشاء جامعة إسلامية دولية في كوالالمبور، ماليزيا، وأخرى في إسلام آباد، باكستان، والمساعدة في تأسيسهما.
  • مناقشة هارون يحيى (عدنان أوكتار) [23:06]: يتناول المتحدث بإيجاز سبب عدم ذكر هارون يحيى (عدنان أوكتار) في المناقشات السابقة، مشيرًا إلى أن عمل أوكتار لا يُعتبر علميًا أو فكريًا صادقًا بشكل حقيقي، وغالبًا ما يشوه المعلومات ويقدم صورة خاطئة عن العلماء. ويشير المتحدث إلى أن الأجندة الأساسية لأوكتار هي مكافحة نظرية التطور، على الأرجح بدعم خارجي [24:37].
  • المعهد العالمي للفكر الإسلامي (IIIT) [30:22]: يُذكر كمؤسسة أخرى تتبنى قضية أسلمة المعرفة، مع قيادته الأولية تحت إسماعيل راجي الفاروقي، ثم الدكتور طه جابر العلواني. وقد ركز عمل المعهد العالمي للفكر الإسلامي أيضًا بشكل كبير على العلوم الاجتماعية والإنسانية.
  • الخلاصة حول المدارس/الحركات الثلاث [33:37]: يختتم المتحدث بالقول إن أياً من المدارس الثلاث (بما في ذلك تلك التي نوقشت سابقًا في السلسلة، بالإضافة إلى أسلمة المعرفة) لم تنجح بشكل حقيقي أو تحقق تأثيرًا كبيرًا.

وينتهي الفيديو بوعد بمناقشة مدرسة “الإعجاز العلمي” في الحلقة القادمة، والتي من المرجح أن تكون الأخيرة في السلسلة [33:57].

معلومات إضافية

التصنيف: Product ID: 20699

الوصف

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “إسلامية المعرفة – إسماعيل الفاروقي – سلسلة العلم والدين – الحلقة 17| د. عدنان إبراهيم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

E-mail
Password
Confirm Password