Skip to content Skip to footer

إسلامية المعرفة مجلة الفكر الإسلامي المعاصر – مجلد 10 عدد 37-38 (2004)

في الكلمة مجموعة من الإشارات الموجزة إلى صور مختلفة من الأزمة القائمة في البحث العلمي. ولم يكن الغرض من عرض هذه الإشارات استقصاء مشكلات البحث العلمي في بلداننا الإسلامية أو في البلدان الأخرى، وإنما التأكيد على أن البلدان القوية والغنية استطاعت بما تملكه من مؤسسات علمية وغيره، أن تجعل البلدان الأخرى تابعة لها ومعتمدة عليها في البحث العلمي والمشورة العلمية. ناقش البحث ذلك من خلال: مناهج البحث العلمي في العلوم الدينية، وأزمة الخيار بين الكم والنوع، وانعكاس ما بعد الحداثة على مناهج البحث العلمي. وأزمة في أخلاقيات البحث العلمي، وأزمة البحث العلمي في العلاقة بالسياسة والإدارة الحكومية.

إصدار كامل

معلومات إضافية

الناشر

المعهد العالمي للفكر الإسلامي

تاريخ النشر

1 يوليو (تموز) 2004

هذا المنتج غير متوفر في المخزون حالياً.

رمز المنتج: غير محدد التصنيف: الوسوم: , , , , Product ID: 20652

الوصف

كلمة التحرير

===========

كلمة التحرير

هيئة التحرير
صور من أزمة البحث العلمي
الملخص

قضايا المنهجية في الفكر الإسلامي قضايا متشعبة، وتتعلق بالتفكير والبحث، كما تتعلق بالتعامل مع النصوص والأفكار والأشياء والأحدث والأشخاص. وتميل الرؤية المعرفية إلى الواقع وقضاياه ومشكلاته إلى محاولة بناء علاقة بين مناهج التفكير أو مناهج البحث أو مناهج التعامل من جهة والصورة التي نجد عليها واقع الناس وأحوالهم من جهة أخرى. ومن ثمّ تصبح هذه العلاقة وسيلة لفهم الظواهر وتفسيرها، وتصبح دراسة قضايا المنهجية على هذا الأساس مهمة جداً في جهود الإصلاح. والأمر في هذا الشأن لا يقتصر على واقع المسلمين، بل هو أمر إنساني عام. لكن الفارق أن المجتمعات الأخرى تبدو أكثر وعياً على القضايا المنهجية. وفي كلمة التحرير هذه مجموعة من الإشارات الموجزة إلى صور مختلفة من الأزمة القائمة في ميدان البحث العلمي في هذه المجتمعات الأخرى، تبين كيف يستشعر المعنيون بالبحث هذه الصور، لعلّ في ذلك ما يدفع قراءنا الأعزاء إلى تتبعها، وتتبّع تمثّلاتها في واقعنا الراهن، وحثّ الخطى على إيلاء الموضوع ما يحتاجه من اهتمام

1. تعليم مناهج البحث العلمي في العلوم الدينية
تقدم معظم الجامعات ضمن برامجها للدراسات العليا مادة بعنوان “مناهج البحث” لتساعد الطلبة الباحثين على استكمال متطلبات البحث المطلوب منهم للحصول على الدرجة العلمية. ونظراً لأن معظم البحوث التي تتم في برامج التعليم الديني تستبعد مناهج البحوث الميدانية الكمية، المألوفة في معظم العلوم الإنسانية والاجتماعية، فإن الاهتمام ينصرف إلى الوراقيات والأدبيات الخاصة بموضوعات الدراسات الدينية؛ أي أن تدريب الطلبة ينصرف إلى كيفية تحديد المصادر والمراجع والحصول عليها وأخذ المعلومات منها. وحيث لا تتوافر كشافات وفهارس عامة بالبحوث والكتابات الخاصة حول الموضوعات المختلفة تيسر للباحث …

——————–

بحوث ودراسات

==============

يطرح الباحث في البداية السؤال الآتي: ماذا يقدّم فكر القدماء من عُدّة ما زال المحدثون والمعاصرون في أشدّ الاحتياج إليها؟ ؟ وتعظم فائدة السؤال إذا عرض القارئ أنّ الحديث يتصل بشخصية متعددة المجالات المعرفية من فقه، وقضاء، وفلسفة، وطب. إنها شخصية ابن رشد التي اجتمعت فيها خصائص الموضوعية، القاضي والنزاهة، واستقامة الفقيه وأخلاقيته، وحكمة الطبيب وتفاؤله.

وقد اختار الباحث جانبين رئيسين للحديث عنهما من فكر ابن رشد الفقهي، يختص الأول بالعقائد، ويتصل الثاني بالمقاصد.

——————–
الملخص

استهدفت الدراسة الكشف عن الفراغ في تقعيد علم أصول التفسير، عبر دراسة تاريخ التقعيد، وحاولت تفهّم المسوّغات التاريخية التي أدّت إلى هذا الفراغ. وقد رأى الباحث أنّ علم أصول الفقه هو أكثر العلوم أهلية، ليكون أساساً لتكوين علم أصول التفسير. وتتبع الباحث تلك الدراسات التي حاولت اعتماد أصول الفقه أساساً لعلم التفسير. وقد استعرضت الدراسة منظـور أصول الفقه مقارناً بمنظور علم النحو. ويرى الباحث ضرورة استثمار كل مباحث الدلالة والتأويل في الدراسات العربية الحديثة وعلومها التقليدية، كما يؤمن بأهمية الدرس اللساني الحديث ومناهج النقد الأدبي في تطوير البحث الدلالي التفسيري، مع ملاحظة خصائص النص القرآني بوصفه نصاً ذا وظيفة دينية، وإلا دخلنا في متاهات لا تحمد عقباها.

 ——————–

الملخص

من أجل فهم السنّة، والتعامل معها تعاملاً سليماً، يدعو الكاتب إلى مراجعة انتقائية لما حوته كتب السنّة من أحاديث وآثار. وقراءة تفاعلاتها مع العصر ومعطياته، والمجتمع ومقتضياته، والفرد وقدراته قراءة تحليلية. ثمّ محاولة وضع منهجية للتعامـل معهـا في إطـار أبعادها المختلفة. وقد اختار الكاتب دراسة أحد هذه الأبعاد، وهو (البعد الزماني والمكاني)، الذي يعدّ أحد العوامل الرئيسة في فهم السنّة والوصول إلى مرادها. وهي محاولة لوضع ضوابط للتعامل مع ذينك البعدين في السنّة، ثمّ استنباطها من خلال الوقائع والحوادث التي تعامل فيها النبي ﷺ فأصدر حكماً، أو غيّر حكماً، أو قدّم أو أخّر حكماً.
——————–

يناقش البحث المسوّغات الفكرية لمجموعة من الفرضيات التي أفضت إلى ظهور التفسير الإسلامي للتاريخ في النصف الأخير من القرن الماضي، ويحلّل الأطروحات الإسلامية التي قُدّمت في هذا الشأن بوصفها بدائل للأطروحات الغربية الخاصة بتفسير التاريخ، ثمّ يستعرض الإشكالات المنهجية التي تواجه هذه الأطروحات، وكيفية تقويمها.

ويصل إلى أن التفسير الإسلامي للتاريخ يقف على قاعدة صُلبة أفضل من قاعدة التفسير الغربي العلماني. إلا أنّه عاجز عن توظيف النظريات الفكرية السائدة في الحضارات الأخرى توظيفاً إيجابياً في إطار تصوره الإسلامي العام.

——————–

يناقش البحث موضوع المرأة، وهو موضوع واقع تحت تأثير نقيضين: موروث مبتدع أو واقع فاسد، فصارت أعرافاً تتحكم في نظرة الناس للمرأة وتعاملهم مع قضاياها بما يتعارض مع ثوابت الشريعة وأحكامها.

جاء البحث تأصيلياً بهدف بيان العلاقة بين العرف والشرع في التعامل مع قضايا المرأة من خلال ثلاثة مباحث: الأول كان تعريف المصطلحات، وأقسام العرف. وجاء الثاني لبيان العلاقة بين العرف والشرع. أمّا الثالث فقدّم نماذج من الأعراف السائدة قديماً وحديثاً في المجتمعات العربية، وبيان مخالفتها لثوابت الشريعة. ليخلص إلى أن الشريعة حاكمة على الأعراف ومهيمنة عليها، فما وافق الشرع فهو شرع، وما خالفه فهو باطل.

——————–

الملخص

يعرض البحث بعض جوانب التحيّز في الفكر التربوي الغربي، ويوضح كيف أن هذه الجوانب تمثل عقبات كأداء في طريق الإصلاح التربوي في العالم الإسلامي، نظراً لأن معظم جهود الإصلاح تستمد مفاهيمها ونظرياتها ونماذجها من الغرب. هذا مع عدم الدعوة إلى القطيعة الفكرية مع الغرب في مجال الإصلاح التربوي.

وقد جاء البحث بمقدمة عن كلمة (التحيّز) ودلالاتها، ثم طبيعة الفكر التربوي الغربي، الواقع الإعلامي والسياسي يعزز التحيّز، والمصدر المعرفي والمنهجي في التحيّز في الفكر التربوي الغربي، ثم مفهوم العلمانية وأثره في التحيّز في الفكر التربوي الغربي، ثم خاتمة تؤكد عدم القطيعة مع الفكر التربوي الغربي.

——————–

الملخص

يهدف البحث إلى إلقاء بعض الضوء على ما يمكن أن يكون للعولمة من آثار على النسيج الاجتماعي والثقافي للمجتمعات المسلمة. كما يسعى إلى تأكيد ضرورة حماية المبادئ الأساسية للإسلام من قوى العولمة. جاء البحث لإبراز بعض نواحي هذه المرحلة الجديدة من الاستعمار الذي يسيطر وما زال على تاريخ العالم الحديث، فالاستعمار والعولمة وجهان لعملة واحدة. أما نقاط البحث فكانت: تعريف العولمة في أطرها السياسية والثقافية والاقتصادية والنظرة الكونية للإسلام، ونظرية الثقافة في الإسلام، وأهمية المعرفة، وأخطار العولمة، وأثر العولمة على العالم الإسلامي والعولمة العالمية، ثم توصيات وخاتمة.
——————–

قراءات ومراجعات

===================

يسعدني أن أقدم هذه المراجعة لكتاب “العالمية الإسلامية الثانية” الذي دبّجه يراع المرحوم المفكر السوداني الأخ محمد أبو القاسم حاج محمد، وهو فيلسوف أخذ من الفلسفة والفكر والعلم بنصيب وافر، وهذا الكتاب شاهد على ذلك، حيث يشير إلى حظّه من الفكر المستنير، والقدرة التحليلية المتماسكة، لكن الأهم من ذلك كله تلك الطاقة والصبر والجلد على دراسة القرآن الكريم، وهي دراسة تتصف بالتلاوة والتحليل والتتبع، وتتبنى وجهة نظر متميزة؛ مفادها أن هذا القرآن المحيد معادل موضوعي للكون، فالقرآن كتاب الله المسطور، والكون كتاب الله المنثور، والإنسان مستخلف في الأرض يهتدي فيها بالجمع بين القراءتين، ويكون من تدبره للوحي ما يعينه على اكتشاف آفاق الكون وقوانينه وتوظيفها في بناء العمران، ومن تدبره للكون وسننه ما يهتدي به لفه القرآن ولاكتشاف سننه ومنهجيته الناظمة له كله.

عرفت الفقيد قبل أن ألقاه، وذلك عند قراءة الطبعة الأولى من كتابه “العالمية الإسلامي الثانية”، وقد لفت نظري في البداية عنوان الكتاب، وإذ شرعت في القراءة لم أستطع أن أفارق الكتاب قبل أن أنتهي منه في قراءة أولية مررت بها على صفحاته كلها، فأدهشني في الرجل تلك القدرة التي لم ألقَها لا في قدامى  المفسرين ولا في معاصريهم على فهم آيات الكتاب فهماً قائماً على النظر إلى …

PDF

——————–

شريف عبد الرحمن عبد الحميد
الصهيونية والحضارة الغربية
الملخص

يحاول المؤلف في هذا الكتاب أن يعالج إحدى الإشكاليات الشائعة في الخطاب العربي – الإسلامي المعاصر والمتمثلة فيما سمّاه بمشكلة التفسير بأثر رجعي، والتي تحاول أن تجد جذوراً توراتية تلمودية للظاهرة الصهيونية المعاصرة، بأبعادها التاريخية والاجتماعية والثقافية، ويقدم كبديل لهذه الرؤية تصوراً يتعامل مع الصهيونية كمفرز استعماري غربي محض، ذي ديباجات زخرفية يهودية.

ويؤكد المؤلف بداية على أن الصهيونية ليست انحرافاً عن الحضارة الغربية وإنما هي إفراز عضوي لهذه الحضارة بكافة تجلياتها وخصائصها، وأن الدولة الصهيونية ذاتها ليست سوى دولة استيطانية إحلالية، لا تختلف كثيراً عن أي دولة استيطانية أخرى، تنبع من حركيات الاستعمار الغربي، وليس من التاريخ اليهودي.

وفي هذا السياق يتناول الفصل الأول (الأصول الغربية للرؤية الصهيونية)، الجذور الأصلية للحركة الصهيونية، والتي تعود إلى الرؤية الاستعمارية والثورة الرأسمالية التي شهدها الغرب منذ نهاية القرن الرابع عشر تقريباً، فقد نجم عن تطور المجتمع الغربي من الشكل الإقطاعي إلى الشكل الرأسمالي أن ظهر ما يمكن تسميته بالمسألة اليهودية. وهذه لم تكن نتيجة اضطهاد الأغيار (غير اليهودية) لليهود، كما لم تكن مؤامرة حيكت خصيصاً ضد اليهود، وإنما هي ظاهرة اجتماعية اقتصادية يمكن فهمها على نحو منطقي وتتلخص في فقدان اليهود للدور الذي كانوا يقومون به، الأمر الذي أدى إلى تحولهم إلى فائض سكاني بدون وظيفة، فطردت الأغلبية العظمى منهم، بعد أن وجد الاستعمار الغربي أن الحل الوحيد لهذا الفائض إنما يتمثل في تصديرهم إلى آسيا وافريقيا (اللتين صَدّر إليهما من قبل مشاكله الاقتصادية والاجتماعية)، وهذا متسق تماماً مع الرؤية الغربية …

PDF

——————–

عروض مختصرة

===================

هيئة التحرير

الملخص

  1. Muslims’ Place in the American Public Square: Hope, Fears, and Aspirations. Zahid Bukhari, Sulayman Nyang, Mumtaz Ahmad, John Esposito (editors), CA: AltaMira Press, 2004, 396 pp.
  2. Islamic Law and the Challenges of Modernity. Yvonne Haddad & Barbara Stowasser (ed), CA: AltaMira Press, 2004, 264 pp.
  3. Voices of a People’s History of the United States. Howard Zinn & Anthony Arvnove (ed), New York: Seven Stories Press, 2004, 665 pp.
  4. Globalized Islam: The Search for a New Ummah. Olivier Roy. Columbia University Press, 2004, 230 pp.
  5. Recognizing Religion in a Secular Society: Essays in Pluarlism, Religion, and Public Policy. Douglas Farrow (ed), McGill-Queen’s University Press, 2004, 224 pp.
  6. The Case for Islamo-Christian Civilization. Richard W. Bulliet, Columbia University Press, 2004, 192 pp.
  7. Lion Cubs? Lessons from Afrixa’s Success Stories. Anna Ried (ed), London: policy Exchange, 2004, 114 pp.
  8. Modernizing Islam: Religion in the Public Sphere in the Middle East and Europe. John Esposito, Francois Burgat, Rutgers University Press, 2004, 304 pp.
  9. Wasted Lives: Modernity and its Outcasts. Zygmunt Bauman Blackwell Publishers, 2004, 160 pp.
  10. Immigrant Faiths: Transforming Religious Life in America. Karen Leonard, Alex Stepick (ed) AltaMira, 2004, 256 pp.
  11. Imperial Hubris: Why the West is Losing the War on Terror. Anonymous, VA: Brassey’s Inc, 2004, 352 pp.
  12. L’Islam A L’epreuve De L’occident. Cesari, Paris: Le Decovurt, 2004, 291 pp.
  13. الكتابيون في ظلال الإسلام. إبراهيم العجلوني، عمان: المؤسسة الصحفية الأردنية، 2004، 83 ص.
  14. الاقتصاد السياسي للعولمة والتكنولوجيا. محمد عبد الشفيع عيسى. الشركة العالمية للكتاب، 2004، 351 ص
  15. الإملاق في التربية والأخلاق. أحمد بن رمضان بولحليب، الجزائر: دار الهدى للنشر والتوزيع، 2004، 152 ص
  16. الأمركة والأسلمة: مأزق عرب اليوم. رضا هلال، القاهرة: دار المحروسة، 2004، 232 ص
  17. سؤال التجديد في الخطاب الإسلامي. رضوان زيادة، بيروت: المدار الإسلامي، 2004، 396 ص.
  18. تحديث العقل المسلم: قراءة في مسألة التأصيل والتحديث من زاوية مختلفة، محمد عزيز الوكيلي ط1، 2004، الرباط: مطبعة رباط نت، 284 ص.
  19. الدلائل الاقتصادية في القرآن والسنة النبوية، صالح الفضالة، ط1، الرباط: الإنجاز الفني والطباعة نداكوم، 2004، 188 ص.
  20. حكم الأغلبية في الإسلام: دراسة أصولية، أحمد الريسوني، ط1، البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 2004، 112ص.
  21. الحركات الإسلامية وأثرها في الاستقرار السياسي في العالم العربي، عبد الوهاب الأفندي وآخرون، الرباط: مركز طارق بن زياد، ط2، 2004، البيضاء: مطبعة النجاح الجديدة، 235ص.
  22. لا تطرف ولا إرهاب في الإسلام، عباس الجراري (عضو أكاديمية المملكة المغربية)، منشورات النادي الجراري رقم 30، ط1، الرباط: مطبعة الأمنية، 2004، 143ص.
  23. خطاب التجديد الإسلامي. مجموعة من الباحثين، دمشق: دار الفكر، 2004، ص 310.
  24. المناهج والأعراف العقلانية في الإسلام (مترجم عن الإنجليزية). مجموعة من الباحثين ترجمة ناصح ميرزا، بيروت: دار الساقي، 2003، ص359.
  25. مشروع إعادة كتابة التاريخ الإسلامي. مجموعة من الباحثين، بيروت: الغدير للطباعة والنشر، 2004، ص583.
  26. فلسفة الوجود والجدوى. بن سالم حميش، بيروت: المركز الثقافي العربي، 2004، ص 270.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “إسلامية المعرفة مجلة الفكر الإسلامي المعاصر – مجلد 10 عدد 37-38 (2004)”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

E-mail
Password
Confirm Password